سيتمكن 80 شابا من بلغاريا والنرويج البالغين بين سن 15 و19 عاما من معرفة أسرار بناء مشروع تجاري ناجح ذو مسؤولة بيئية. وسيحدث ذلك بفضل المبادرة التعليمية الجديدة لـ"جونيور آتشيفمانت" – بلغاريا، والتي تهدف إلى تطوير التفكير الإيكولوجي والأفكار الخضراء بين أصحاب المشاريع في المستقبل. ويتم تمويل المبادرة في إطار برنامج دعم المنظمات غير الحكومية في البلاد وفق الآلية المالية في المنطقة الاقتصادية الأوروبية 2009-2014. وسيكتسب الطلاب الذين انضموا إلى البرنامج خبرة عملية في كيفية وضع تفكيرهم البيئي في عمليات التصنيع وتصميم المنتجات. وسيشاركون في دورة تدريبية على الإنترنت، بين 1 من أبريل/نيسان و30 من يونيو/تموز العام الجاري، يلقيها متحدثون مختارون خصيصا من بلغاريا والنرويج الذين من شأنهم أن يدعموا المواد النظرية مع أمثلة من تجربتهم الشخصية. وستستكمل السلسلة من محاضرات فيديو القصيرة مع مواد إضافية من مختلف مواقع ومصادر، وكذلك مسابقات. وسيتم تشجيع رواد الأعمال الشباب على العمل في فرق على مجموعة متنوعة من المهام وتبادل وجهات النظر. عنصر آخر مهم من المشروع هو "الإيكو كامب" المبتكر الذي يستمر اسبوعا وسيعقد في أكتوبر/تشرين الأول في منطقة جبلية في بلغاريا. وسيتم دعوة أفضل الطلاب البلغار والنرويجيين للمشاركة فيه. وخلال هذا الأسبوع سيشاركون في ألعاب مختلفة لبناء فريق وزراعة الأشجار، وزيارة مزارع عضوية، وتقديم فكرة أعمال خضراء لحل مشكلة معينة. وستتلقى ثلاثة من أفضل الأفكار الدعم والتوجيه للتحقيق العملي. ويشارك "جونيور آتشيفمانت" بلغاريا في المشروع في شراكة مع المنظمة النرويجية "Young Enterprise Songnog Fjordane".
عقدت في نهاية هذا الاسبوع واحدة من أكبر لقاءات العاملين في مجال البرمجيات المفتوحة المصدر. انها OpenFest وكانت طبعتها الأولى في عام 2003 في صوفيا ومنذ ذلك الحين يقام المهرجان كل عام. والفكرة هي جمع المشجعين والمبدعين وعشاق الفنون والبرمجيات الحرة في..
عدد المهاجرين من مواطنينا يتزايد كل عام. للأسف، من بينهم العديد من البلغار الموهوبين الذين لا يجدون فرص العمل في البلاد. هذه العملية تستمر من عهد الشمولية عندما قام الكثير من المثقفين والمهنيين المحترفين اليقظين في اختلافهم مع النظام، القيام بكل ما هو..
أردوغان يتهم أوروبا بتشجيع الإرهاب اتهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أوروبا على أنها تشجع الإرهاب بدعمها لحزب العمال الكردستاني، مضيفا أنه لا يهتم ما إذا كانت أوروبا ستدعوه دكتاتور وما يهمه ما يطلق عليه شعبه. وقد انتقدت تركيا من قبل أوروبا بعد..