تحتفل اليوم دار المزح والهجاء في مدينة غابروفو عيد ميلادها. لقد تأسست في 1 آب، 1972 وتطور بمثابة معهد ثقافي له شعار "بقي العالم بسبب ضحكه"، خطر على بال الهاجي البلغاري رادوي رالين. ويمكن للمرء الاستمتاع في المتحف بأعمال صدرت على أيدي مؤلفين لفن الهجاء.
المزح لمدينة غابروفو مشهور في كل أرجاء البلاد. أما أهل المدينة فإنهم شطار وبخلاء. وتكون القطة أحد الأبطال الرئيسيين في النكت ورمزا أساسيا للمدينة. قيل أن سكان مدينة غابروفو يقطعون أذيال القطط ليُغلق الباب من بعدها بسرعة فلن تنخفض درجة الحرارة في الغرفة.
في دار المزح والهجاء يمكن الاطلاع على تمثال لقطة فريد من نوعه صُنع في عام 1979 بمراعاة مبدأ غابروفو، ألا وهو "من العدم – شيء". هذا التمثال من أعمال النحات البلغاري ميخايل بينتشيف ويُعتقد أنه يلبي الطلبات. صُنع جسدها من أرخص المواد وقتها – حوالي 300 كيلوجرام من المسامير والأسلاك.
وفي المناسبة قالت تاتيانا تسانكوفا، مديرة دار المزح والهجاء إن الاحتفاليات حول عيد ميلاد المتحف تجري بقوة كاملة، حيث تم تنظيم ألعاب ترفيهية ومرحة للأطفال بينما يستطيع الكبار الاستمتاع بأعمال هجائية جديدة من بلغاريا وخارجها.
حدث ممتع آخر والذي يتعلق بالقطط جرى في المتحف الوطني "الأرض والناس" في صوفيا – وهو كان عبارة عن معرض دولي مكرس للقطط. تم تنظيمه من قبل الاتحاد الوطني لعلم دراسة القطط. المزيد من التفاصيل نعرفها من كاميليا بوسيلكوفا، ممثلة للاتحاد ومنظمة للحدث:
"يتم تقييم القطط حسب معاير معينة ونظرا للنقاط التي حصلت عليها الحيوانات الأليفة يتم ترشيحها لـ Best-in-showحيث يتم ترتيبها في فئات. هناك يطلع أعضاء هيئة التحكيم للاتحاد الدولي للقطط على كل قطة على حدة ويدلون بأصواتهم لصالح تلك التي يرونها أقرب من المعايير والصفات المميزة للعرق."
تم عرض العديد أعراق القطط أثناء المعرض. برزت من بينها قطة بوني فايس. صاحبها فيسيلين غارابيتوف يعطي المزيد من التفاصيل عن قطتها المحبوبة:
"هذا عرق "ديفون ريكس" – وظهر في 60 القرن الماضي في ديفنشير، بريطانيا. معه نشارك لثاني مرة في المعرض لغاية اليوم نال عدة جوائز."
وكان أيضا يمكن للزوار الاطلاع على معرض لوحات رُسمت عليها قطط، الرسام هي لودميلا أوتوزبيروفا – طالبة في الصف الرابع للثانوية الوطنية للفنون الجميلة "إيليا بيتروف."
"أرسم القطط على ورقة التغليف بقلم. أنا أحب الحيوانات وأبهرتني فكرة رسمها"، قالت لودميلا.
سنعرفكم اليوم نقدم على الفخر التكنولوجي البلغاري. انها الدراجة الفريدة التي تصدرت العناوين الرئيسية للصحف. مؤسسيها، غالين بونيف وغالين أتاناسوف، ويطلق عليها "غالاكس Galeks". ويشاطرنا المبتكرين وهما من مدينة فارنا ، أنه في المعرض المتخصص "Eurobike" في..
يونكر يحذر أوروبا من تعليم تركيا يجب على أوروبا الامتناع من تعليم تركيا بشأن قضية المهاجرين، قال رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر أمام "يورونيوز"، وذكر أن تركيا فتحت أبوابها لأكثر من ثلاثة ملايين لاجئ وجنبا إلى جنب مع الأردن، ولبنان فعل..
في معظم الأحيان هو على بعد خطوات قليلة قبل الصحفيين الذين يقومون بتغطية الجريمة وأول من يعطي صوتا لسلسلة من الجرائم: السرقة والقتل والحوادث والانفجارات. يضع معايير في المحفظة، التي من السهل جدا انزلاقها على سطح الضجة الكبيرة. لذلك تم تكريمه بالعديد من..