جرت حياة وأعمال فاليري فيليكوف بحيث بعد التخرج من مدرسة الفنون الجميلة وجد نفسه في إذاعة فارنا. ومع ذلك بقي رسم الأيقونات هوايته إلى الأبد. لماذا الأيقونات بالضبط؟
"هذا سؤال تصعب الإجابة عليه، لأن اهتمامي في الأيقونات نشأ بشكل طبيعي. وإنني شخص منطوي، وعصبي يهدأني رسم الأيقونات. ولذلك بدأت الرسم بهذه الفكرة. ولكن عند نقطة معينة، قررت أن الوقت قد حان للذهاب إلى مستوى آخر شبه المهني من الرسم."، يقول فاليري ويضيف:
"أرسم بطلاء زيتي مباشرة، والنتيجة هي نفسها تقريبا كما هو الحال في اللوحات بطلاء آخر. وعلاوة على ذلك، لا أضع الورنيش على الأيقونات لأنها تكتسب بريق كيتشي تقريبا، وهذا ما يمكن ملاحظته في أعمال الكثير من الفنانين المعاصرين."
ما هي المادة الأكثر إثارة للاهتمام التي يستخدمها فاليري للرسم عليها؟
"هذه المادة قد لا تكون غريبة تماما، لأنها شائعة - هي بيضة النعامة، ورسمت عليها مخلصنا يسوع المسيح."
ما هو المشترك بين رسم الأيقونات والصحافة الإذاعية؟
"المشترك هو التحدي. لأنه في بعض الأحيان، ولم بدا غير مهني، عند بدء شيء في الإذاعة - مقابلة أو تقرير، حقا لا تعرف ما سيحدث في النهاية، حتى ولو لديك تصور واضح لما يجب أن يحدث بهذا التقرير أو هذه المقابلة. وينطبق الشيء نفسه على الأيقونات. ولذلك المشترك بين هاتين الأنشطتين التي تتعارض على ما يبدو هو أنه في بعض الأحيان الارتجال ضروري."
فن النحت الذي نربط به حقب العصور القديمة وعصر النهضة في عصرنا، ليست من بين الفنون الأكثر شعبية. فضلا عن الفنانين المعاصرين في هذا النوع أسماؤهم تنسى في كثير من الأحيان وبشكل غير مستحق. ومع ذلك، هذا لا ينطبق على غورغي جيبكونوف -تشابا، الذي يمكن التعرف..
الفيلم الوثائقي "ثلاثة شموع - ندوب من حروب البلقان" من إخراج ديانا زاخاريفا، الذي شارك في كتابته غوسبودين نيديلتشيف فاز بجائزة Best Interpretation في برنامج المنافسة الخاص Independence في المهرجان السينمائي الدولي في يريفان، أرمينيا. ويحكي الفيلم..
بينما كانت الأمة تعاني في العقود الأخيرة من الاضطهاد العثماني، داق مواطننا طعم الحرية ووصل إلى قمم يصعب الوصول إليها حتى الآن أي بلغاري آخر. لقد نجح ديميتار دوبروفيتش للحصول على التعليم الأكاديمي، لتذوق متابعاتحركات التحرر الوطنيةوأن يقف بين الرومانسيين..