فيارا ايفانوفا هي مغنية، وكاتبة الأغاني، وشاعرة غنائية ومعلمة الموسيقى في غلاسكو، المملكة المتحدة. وتقوم فيارا حاليا بجولة موسيقية بدأت في صوفيا في أواخر شهر مايو/أيار الماضي. والأغاني التي سيسمعها الجمهور هي من الألبوم الثاني المقبل للمغنية، والذي يتضمن أغاني باللغة البلغارية فقط. وتعود المغنية إلى بداية حياتها المهنية في محادثة مع الزميلة مونيكا ألكسندروفا:
"في سنوات المراهقة بدأت أن أهتم بالقيثارات والعلاقة بين الموسيقى والإنسان. ومن ثم بدأت في كتابة الأغاني وعزفها. وفي وقت لاحق، شكلنا مجموعة مع زملائي من الكلية في ادنبره. كنا فرقة دولية، وأنا ألفت الموسيقى التي كنا نؤديها. وفعلا قمنا بجولات ناجحة جدا في البرتغال. وفي وقت لاحق انتقلت من ادنبره إلى غلاسكو، لمواصلة تعليمي الموسيقي."
أصدرت فيارا إيفانوفا ألبومها الأول في عام 2013. وأصبحت احدى الأغاني بعنوان "جدة" ناجحة جدا. وإليكم قصة الأغنية:
"لدي صورة لجدتي في المطبخ في شقتي في ادنبره. ووقعت نظرتي عليها وتذكرت كلماتها. وقررت أن أدرج بعدها في أغنية."
تدرّس فيارا إيفانوفا الغناء وتأليف الأغاني ونظرية الموسيقى في المملكة المتحدة منذ عام 2009.
"أحب العمل مع الأطفال، رغم أنني أتعامل مع الكبار أيضا. ونتعلم إنشاء الموسيقى لأنني أعتقد أنه من المهم أن يكون الشخص قادرا على العمل بشكل إبداعي بالآلات الموسيقية. والعمل الأطفال هو مثير جدا للاهتمام، وأعتقد أننا مسؤولون عن جميع الأطفال من حولنا، وعلينا أن نرعي ثقافتهم ونطور مواهبهم."
الفائز الأول على الجائزة التي منحت للمساهمة في الثقافة البلغارية الموسم الماضي، أصبحت فرقة الحجرة "العازفون المنفردون صوفيا " بقيادة المايسترو بلامنجوروف وجرى حفل الجائزة في كيوستينديل - مسقط رأس مارينغوليمينوففي غاليري الفنون "فلاديمير..
ماذا يعني تنظيم مهرجان الجاز في منطقة ذات تقاليد ثقافية مختلفة جدا، موجهة أساسا إلى الموسيقى الشعبية؟ كيفية وضع برنامج من كبار الموسيقيين بمشاركة دولية؟ وقبل كل شيء - ما يمكن توقعه من مشجعي "خاسكوفو جاز" في عددهالاحتفالي الـ20 ، الذي بدأ في 26 سبتمبر؟..
الروعة تعني حرية الشكل، وجود عناصر من مختلف الفنون، الأصالة والغرابة بمعناها الحقيقي. مهرجان "بيانو الروعة" ست سنوات متتالية يسجل حضوره الأخاذ، بإثراء مفاهيمنا لموسيقى البيانو ومكانتها في العالم من تجارب جميلة وذات مغزى. يشمل برنامج هذا العام نسبيا..