يسمونها أميرة موسيقى البوب البلغارية. منذ عام 2011، عندما ظهرت لأول مرة على مسرح العرض الموسيقي "X فاكتور"، حتى اليوم، خضعت حياة ميخايلا فيليفا تغييرا جذريا. "كل ما أردته حينها كان أداء الموسيقى التي أحبها" - تذكر المغنية. وبدءا من هذه الرغبة، فإنها تسير في طريقها إلى قلوب الجماهير وتفتخر اليوم بألبومها الأول "إينكوغنيتو" (التخفي).
"يشعر كل فنان بسعادة كبيرة عندما يحمل ألبومه بين يديه - تقول ميخايلا وتواصل - عمل كثير من الناس لجعل الألبوم واقعا. فيتطلب إصدار ألبوم موسيقي في بلغاريا جهودا كبيرة.
يحتوي "إينكوغنيتو" على عشر أغنيات، وتوضح ميخايلا فيليفا لماذا اختارت الكلمة الغامضة:
""إينكوغنيتو" (التخفي) هو شيء غير واضح. وكان من المهم جدا بالنسبة لي أن يكون الألبوم مفهوما، ويخضع لفكرة واحدة. وأقول لمستمعيّ قصصي المخفية - تجاربي في السنوات الأخيرة، التي أصبحت مصدر إلهامي. وترسم كل أغنية لحظة معينة من حياتي."
في أول ألبوم لميخايلا فيليفا يمكن سماع أغنيتها المشتركة مع المغنيتين البلغاريتين ديفنا وبريا.
حاليا تشارك ميخايلا فيليفا في الجولة الصيفية للقناة التلفزيونية الموسيقية "The Voice". ومحطتها الأخيرة في فارنا يوم 16 يوليو/تموز الجاري.
الفائز الأول على الجائزة التي منحت للمساهمة في الثقافة البلغارية الموسم الماضي، أصبحت فرقة الحجرة "العازفون المنفردون صوفيا " بقيادة المايسترو بلامنجوروف وجرى حفل الجائزة في كيوستينديل - مسقط رأس مارينغوليمينوففي غاليري الفنون "فلاديمير..
ماذا يعني تنظيم مهرجان الجاز في منطقة ذات تقاليد ثقافية مختلفة جدا، موجهة أساسا إلى الموسيقى الشعبية؟ كيفية وضع برنامج من كبار الموسيقيين بمشاركة دولية؟ وقبل كل شيء - ما يمكن توقعه من مشجعي "خاسكوفو جاز" في عددهالاحتفالي الـ20 ، الذي بدأ في 26 سبتمبر؟..
الروعة تعني حرية الشكل، وجود عناصر من مختلف الفنون، الأصالة والغرابة بمعناها الحقيقي. مهرجان "بيانو الروعة" ست سنوات متتالية يسجل حضوره الأخاذ، بإثراء مفاهيمنا لموسيقى البيانو ومكانتها في العالم من تجارب جميلة وذات مغزى. يشمل برنامج هذا العام نسبيا..