فرقة افتكاسات عبارة عن فرقة جاز أسست عام 2002. وكانت أولى مشاركاتها في نادي "القاهرة" للجاز فلقيت قبول الجمهور لموسيقاها الابتكارية فسرعان ما وقفت الفرقة جنبا إلى جنب مع الفرق الموسيقية الرائدة في مصر فنالت شهرة عالمية. بعد المشاركة الأولى لها عام 2004 في مهرجان الجاز الدولي في مدينة بانسكو ببلغاريا قامت بجولات فنية في كل من الولايات المتحدة واليابان والشرق الأوسط والهند. ويعد الأسلوب المميز للفرقة مزيجا بين الوورلد والجاز والفيوجن حيث يبحث الموسيقيون الموهوبون فيها عن أبعاد غير اعتيادية لمواضيع الموسيقى الشرقية عن طريق مزجها بالألوان الموسيقية الأخرى منها اللاتينو والجاز وموسيقى البلقان وشمال إفريقيا. وسبق لهم المشاركة في مهرجان القاهرة للجاز وفي مهرجان "سان خوسه" للجاز في الولايات المتحدة ومهرجان "نيشفيل" في صربيا والكثير من المناسبات الثقافية في مصر والعالم. وشاركت الفرقة في مهرجان بانسكو هذا العام حيث أدهش الجمهور الأداء الممتاز لها الذي يرجع الفضل فيه إلى كل من عمرو صلاح (بيانو) وسامر جورج (باص قيثارة) وأحمد هاشم (طبول) ومحمد مدحت ( كمان) وهاني بدير(إيقاع). وإليكم ما قاله لإذاعة بلغاريا قائد الفرقة عمرو صلاح ومقطوعة مما أدته الفرقة في مهرجان بانسكو:
الفائز الأول على الجائزة التي منحت للمساهمة في الثقافة البلغارية الموسم الماضي، أصبحت فرقة الحجرة "العازفون المنفردون صوفيا " بقيادة المايسترو بلامنجوروف وجرى حفل الجائزة في كيوستينديل - مسقط رأس مارينغوليمينوففي غاليري الفنون "فلاديمير..
ماذا يعني تنظيم مهرجان الجاز في منطقة ذات تقاليد ثقافية مختلفة جدا، موجهة أساسا إلى الموسيقى الشعبية؟ كيفية وضع برنامج من كبار الموسيقيين بمشاركة دولية؟ وقبل كل شيء - ما يمكن توقعه من مشجعي "خاسكوفو جاز" في عددهالاحتفالي الـ20 ، الذي بدأ في 26 سبتمبر؟..
الروعة تعني حرية الشكل، وجود عناصر من مختلف الفنون، الأصالة والغرابة بمعناها الحقيقي. مهرجان "بيانو الروعة" ست سنوات متتالية يسجل حضوره الأخاذ، بإثراء مفاهيمنا لموسيقى البيانو ومكانتها في العالم من تجارب جميلة وذات مغزى. يشمل برنامج هذا العام نسبيا..