تجري المسابقة الوطنية للموسيقى والرقص بعنوان "طير مزقزق" لرابع مرة في العاصمة وهو مكرس للمغني الشعبية الكبيرة نادكا كاراجوفا. من المزمع أن تجري طبعته هذا العام في الفترة بين 21 و22 نوفمبر كما ومن المتوقع إجراء طاولة مستديرة على موضوع "الفولكلور البلغاري – تاريخ وحداثة" في 14 نوفمبر ومن بين المشاركين فيها الملحن كراسيمير ببيتروف وسفيتلا كاراجوفا وإيليسافيتا فالتشينوفا وفلاديمير بانتشيف. المنظمة الرئيسية ورئيسة لجنة التنظيم سفيتلا، بنت المغني البارزة واليوم تعمل مدرسة في جامعة صوفيا وتواصل أداءها مع رباعي "بلبل" الموسيقي المؤسس من قبل أمها. نستمع غلى أداء الرباعي والأغنية التي سُميت عليها المسابقة.
"ساعدة انطلاق الطاولة المستديرة 4 مساءا في المركز الثقافي لدى بلدية "كراسنو سيلو"، قالت سفيتلا كاراجوفا. وإلى جانب المناقشة حول الموضوع ستقدم البرفسورة فالتشينوفا البورتريه الفنية لفلاديمير بانتشيف. المؤدون الذين سيدعمون الجزء النظري من خلال أداءهم يوسيف راديونوف وأنجل ستانكوف وألبينا نايدينوفا أما رباعي "بلبل" فسيؤدي أغنية أصلية من أغاني منطقة شمال غرب بلغاريا. المسابقة ستجري في الفترة بين 21 و22 نوفمبر وتجري في خمس فئات عمرية.
وقالت سفيتلا كاراجوفا ايضا إنها تريد تنويع المسابقة وجعلها مختلفة عن سائر المسابقات المماثلة. وإن مهمتها ليس إيجاد مواهب فحسب، بل إعطاءهم الفرصة أن يؤدوا. وقامت الجالية البلغارية في شيكاغو العام الماضي صندوقا لمساعدة المواهب سُمي على اسم نادكا كاراجوفا. ومنح مواطنونا من الجالية منحا لسبعة من الفائزين في المسابقة. العام الجاري عدد المنح تسعة. ما هي أسماء المحظوظين الذين سوف يذهبون هذا العام سوف نعرف في 22 نوفمبر. الآن إليكم أداء ديانا تشاوشيفا من الصف الثاني في المدرسة الموسيقية الوطنية "ليوبومير بيبكوف" حيث تدرس عزف الكمان.
تعتبر المكنسة من الآلات المنزلية التي تستخدمها المرأة في كل أنحاء العالم في حياتها اليومية لجمع القمامة. يعود دور المكنسة في كثير من التقاليد والطقوس الشعبية إلى وظيفتها التي تتمثل في إعادة النظافة وطرد الأضرار. تتمتع المكنسة بقوة متميزة وخاصة إذا كان..
هذه السنة نحتفل بذكرى "ماغدالينا موراروفا" التسعين. "ماغدالينا" هي مغنية الأغنية الفلكلورية المشهورة "بيترونا أيتها الفرخ" التي يعرف كلماتها جميع البلغار. "ماغدالينا موراروفا" من المغنيات اللواتي تركنا وراءهن عددا كبيرا من الأغاني الفريدة من..
كما هو الحال لدى الشعوب الأخرى، كذلك حال البلغاري، حيث تعتبر الصحة من القيم الكبيرة في الحياة. ليس هناك عيد أو احتفال في ثقافتنا الوطنية دون أن يكون للصحة والخصوبة مكانة. إذ تحتفي الأعياد بطقوس الخضرة والخبز ، الأطعمة والأدوات، تزيين الملبس وزخرفتها..