نُصب تمثال جديد في المنطقة المركزية لمدينة صوفيا ولا سيما شارع فيتوشا للمشاة. هذا هو تمثال الكاتب البلغاري الكبير ومؤسس الحركة السياحية المنظمة في بلغاريا – آليكو كونستانتينوف – شتاستليفيتسا (السعيد). التمثال من اعمال النحات بوريس بوريسوف والمهندس المعماري بلامين تسانيف. جرت مراسيم افتتاحه في 11 مايو – 119 عاما على وفاة المؤلف العظيم. يرتدي هندام أنيق ومستندا على عمود من أعمدة الإنارة في الشارع. وعلى العمود لوحات تشير إلى المسافات بين صوفيا وكل من بودابست وبراغ وفيينا وشيكاغو. أما نظرة آليكو فهي متوجهة نحو جبل فيتوشا وقمة "تشيرني فرخ". آليكو كونستانتينوف مؤلف أعمال بارزة من بينها "باي غانيو" و"إلى شيكاغو ورجعا" والسلسلة "شتى الناس، شتى المثل".
ويتمتع تمثاله باهتمام البلغار والأجانب . هنا مواقف بعض الناس منه.
"في رأي هو نتيجة فكرة رائعة. وتعجبني طريقة انسجامه مع الاسلوب المعماري لشارع فيتوشا"، قالت غرغانا غيورغييفا.
"أعجبني كثيرا. كان آليكو شخصية تستحق تخصيص مكانة خاصة لها"، أضافة شابة أخرى. أما ديانا ديميتروفا فأُعجبت كذلك:
"أعجبني التمثال كثيرا. أعتقد بان موقعه مناسب جدا فيقع على مفترق طرق. كل الأمتعة التي هي خاصة بآليكو موجودة في التمثال – الحقيبة والكتاب واللوحات المشيرة إلى البلدان التي سافر إليها أبطاله."
هنا رأي يانا إيفانوفا.
"أعتقد بأن التمثال رائع ويظهر طابع آليكو كونستانتينوف، فكان حالما ومثاليا ومبصر الجبل والمستقبل."
أما يوردان لوزانوف فقال:
"أخيرا ونحن نشهد تمثالا رائعا وُضع في موضع مناسب جدا. أهدي تحياتي للنحات."
"أحترم آليكو احتراما كبيرا، كما وأحترم الآخرين ولو باحترام أقل."، قال بوجدان وهو يضحك.
عقدت في نهاية هذا الاسبوع واحدة من أكبر لقاءات العاملين في مجال البرمجيات المفتوحة المصدر. انها OpenFest وكانت طبعتها الأولى في عام 2003 في صوفيا ومنذ ذلك الحين يقام المهرجان كل عام. والفكرة هي جمع المشجعين والمبدعين وعشاق الفنون والبرمجيات الحرة في..
عدد المهاجرين من مواطنينا يتزايد كل عام. للأسف، من بينهم العديد من البلغار الموهوبين الذين لا يجدون فرص العمل في البلاد. هذه العملية تستمر من عهد الشمولية عندما قام الكثير من المثقفين والمهنيين المحترفين اليقظين في اختلافهم مع النظام، القيام بكل ما هو..
أردوغان يتهم أوروبا بتشجيع الإرهاب اتهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أوروبا على أنها تشجع الإرهاب بدعمها لحزب العمال الكردستاني، مضيفا أنه لا يهتم ما إذا كانت أوروبا ستدعوه دكتاتور وما يهمه ما يطلق عليه شعبه. وقد انتقدت تركيا من قبل أوروبا بعد..