Update Required To play the media you will need to either update your browser to a recent version or update your Flash plugin.
ستمنح جمعية الأعمال التجارية "العائلية" في بلغاريا ولأول مرة في البلاد جائزة أفضل شركة "عائلية". ولهذه الجائزة نظير عالمي وهو Family Business Award، التي تمنح سنويا. ويتم الآن العمل على المعايير رالتي ينبغي أن تتوفر في الشركة المرشحة لهذه الجائزة. والتي ستمنح في نهاية شهر نوفمبر/تشرين الثاني. توجد الشركات "العائلية" في كافة القطاعات الاقتصادية. ويرأس جمعية الأعمال التجارية "العائلية" في بلغاريا السيد خريسو إيلييف. رهذه الجمعية التي أنشأت سنة 2007 وينضم في عويتها 27 شركة عائلية كبيرة في بلغاريا. وحول توزيع الجوائز القادمة، أفاد السيد إيلييف قائلا: "هذه مبادرة، انطلقنا بها بمشاركة شركائنا من اللجنة الاستشارية "برايس ووترهاوس كوبر" وهي استمرار للجائزة التي كانت تمنح قبل 30 سنة في أوروبا لأفضل شركة عائلية. تهدف جمعيتنا إلى تطوير طويل الأمل للشركات العائلية لهذا سنقوم خلال أيام القليلة القادمة باللقاء الأول للجيل التالي الشاب المنبثق من الشركات العائلية. وسنهتم كذلك بمشاركة الجيل الثاني في الأعمال التجارية الدولية، حيث أنه أخذنا بالحسبان في المستوى الدولي، إجراء اجتماعين كبيرين للجيل الشاب من أعضاء الشركات "العائلية". لقاء في فنلاندا وآخر في سينغابور. وهكذا سيكون بإمكاننا إجراء لقاء مع الأباء والبنين من المتعهدين من الأسر العالمية التي تنمي تجارتها في أنحاء العالم" من المعلوم بأن الشركات العائلية الكبيرة في بلغاريا فد أنشئت بعد التغييرات الديمقراطية في البلاد، وهي متوزعة في كافة القطاعات الاقتصادية – الصناعة واستيراد السيارات والتقنيات البيئية وغيرها، البناء وتجارة العقارات والخدمات والتأمينات والأعمل المصرفية وخدمات الحماية على أعلى المستويات. ومن المهم لدى الشركات "العائلية" يتم إتخاذ القرار الاستراتيجي من أحد أعضاء العائلة وأن تدخل القيم العائلية في إدارة هذه الشركات، يقول السيد إيلييف، ويضيف: " تنظر الشركات "العائلية"، في 90 بالمئة من الحالات، إلى عمل تجاري طويل الأمد، لهذا ليس لديها استراتيجيات مغامرة إلى حد كبير عند الحصول القروض وعند إتخاذ القرارات بغية تطويرها. إنها "منضبطة" بشكل أكبر، إذا تسنى قول ذلك، فهم ينظرون إلى شكرتهم وكأنها بيتهم." وتشير الدراسات المختلفة في العالم، بأن حوالي 35-40 بالمئة من الجيل الثاني في الشركات العائلية تواصل أعمال آبائهم، بينما يقوم بذلك فقط 10 بالمئة من الجيل الثالث. أما في بلغاريا فإن أغلب الشركات هي من الجيل الجيل الأول أو انتقلت إلى الجيل الثاني.
في بلغاريا هناك ما يزيد قليلا عن 2 مليون عامل. وفقا لتقديرات مختلفة، البلغار العاملين في الخارج تساوي نسبة العاملين في الداخل، ويدعي البعض قد يكون العدد أكثر من ذلك. وتبين أن البلغار العاملين في الخارج هم أكثر من مما في وطنهم. هذه الظاهرة لها آثارها..
تبعا لظروف محددة تفتخر بلغاريا حينا، وتشكو حينا آخر، بأنها مفترق طرق البلقان بين أوروبا والشرق الأوسط. من حيث النقل البري، حتى وقت قريب بحكم موقعها الاستراتيجي كانت البلاد تستفاد بشكل رئيسي من الفوائد في شكل رسوم العبور، والمكوس والرسوم من مئات الآلاف..
وزارة المالية قد نشرت للتو مشروع ميزانيتها الوطنيةللعام القادم. قبل أن يصبح ساري المفعول بشكل عام وملزم للسلطات كافة سيكون قابلا للمناقشات والمحادثات والاقتراحات والطلبات والملاحظات من جميع الوزارات المعنية والمؤسسات والبلديات وغيرهم ممن يعتمدون على..