تحتفل بلغاريا باليوم العالمي للأراضي الرطبة. وهي من بين أوائل الدول التي انضمت إلى ما يسمى ب. اتفاقية رامسار، التي وقعت في 2 فبراير عام 1971 في مدينة رامسار الإيرانية. تهدف الاتفاقية الى الحفاظ والاستخدام الحكيم للأراضي الرطبة، والتي بالإضافة إلى كونها موطن لكثير من الطيور والأسماك والبرمائيات تلعب دورا مهما في الحماية من الآثار السلبية لتغير المناخ. الأراضي الرطبة تمنع الفيضانات، تنقية المياه، وتوفير الغذاء والخشب والكتلة الحيوية تسهم في تطوير السياحة المستدامة. كمثال ساطع على أهمية الأراضي الرطبة يشيرالخبراء إلى انهيار صيد الأسماك في نهر الدانوب بعد تدميرها. في الماضي، كان 65٪ من المصيد من أسماك الكارب البرية، ولكن بعد تجفيف الاهوار حيث تفرخ نوع سرعان ما أصبحت مهددة بالانقراض ("الكتاب الأحمر" لسنة 1981) لتختفي تماما لعقد في وقت لاحق. على مدى السنوات الـ 150 الماضية تم تدمير ما يقرب من 80٪ من الأراضي الرطبة الطبيعية في كثير من أوروبا الوسطى والشرقية. وبمساعد ممثلي الحماية البيئية البلغار من منظمة WWF تم إعداد مشاريع واسعة النطاق لاستعادة الأراضي الرطبة في البلاد على أراضي حديقة "بيرسينا" على طول نهر روس لوم وفيسيلينا، فضلا عن ترميم الغابات الشاطئية.
للمرة الأولى فريق من الطلبة البلغاريين المشاركة في المباراة النهائية من المسابقة المرموقة فيالبيولوجيا التركيبية iGEM في بوسطن، الولايات المتحدة الأمريكية. وقد تم اختيارهم من بين 300 فرق أخرى من العلماء الشباب من جميع أنحاء العالم. شارك في المشروع 10..
أكثر من 40 عاما حيث بدأ الفرنسي جان ماريبورسيكوكشاب لتحديد الإعلانات التجارية المقدمة للبث في دور السينما. في البداية، لم يكن هناك من يهتم بأمره. وأخيرا وافق احدهم على على بثها بعد عرض الأفلام الدورية بعد منتصف الليل. وبعد ذلك بالضبط ولدت "ليلة أكلة..
فتاة تبلغ من العمر 13 عاما من نوفي بازار، شمال شرق بلغاريا تعرضت لصعقة الكهرباء، في حين كانت تقوم بالتقاط صور شخصية (سيلفي)، صاعدة عمودا كهربائيا. ولانزالها، اضطر فريق من ادارة مكافحة الحرائق وقف امدادات الطاقة. وكان سعر السيلفي حروق في الأذن..