يرى الكتاب المقدس أن السبعة هو العدد الكامل صاحب السلطة على المكان والزمان. فسبعة هي أيام الأسبوع وسادسها أي يوم السبت في التقويم المسيحي هو اليوم الذي خصصه الله للاستراحة بعد الخلق. ففي الأسابيع السابقة للعيد المجيد عندما يستحب أن تنظر في نفسك..
لعل ما تتميز به بلادنا من جبال خلابة وسواحل جذابة وبلدات تراثية وتاريخ يقدر بآلاف السنين يدهش الأجانب ويترك لديهم انطباعا قويا الأمر الذي أدى من جديد إلى احتلال بلغاريا المراتب الأولى في بعض التصنيفات العالمية المرموقة للمقاصد السياحية. ومما يوحي..
من المتوقع نجاح الموسم السياحي في المنتجعات الشتوية البلغارية في الأشهر المقبلة على الرغم من تنبؤات غياب الثلج في فصل الشتاء هذا العام. إلا أن أصحاب أكبر منتجعاتنا الشتوية استثمروا في تركيب أجهزة جديدة للثلج الاصطناعي تحسبا لنزوات الطقس وأما الخبر..
إيتروبوليه بلدة صغيرة تقععلى بعد 81 كم من صوفيا. وتثير الاهتمام بالبيوت من عصر النهضة البلغارية. وتم تحويل بعضها إلى فنادق عائلية جذابة وتوفر ظروف جيدة لقضاء عطلة في الطبيعة الجميلة من الجبل. ومن بين المعالم السياحية في البلدة برج الساعة من عام 1787..
بمقدور السياح الغوص في القدم في ضواحي مدينة سفيشتوف المطلة على نهر الدانوب والمشهورة بعمارتها الجميلة فقد كانت الأراضي المحيطة بالميناء المعاصر مأهولة منذ قديم الزمان حتى عام 45 بعد الميلاد حين اتخذ الرومان أراضي البلدة التراقية العريقة معسكرا لهم..
على هضاب رودوبا، نحو كيلومترين عن مدينة بيروشتيتسا وحوالي 140 كم عن صوفيا، تقع الكنيسة الحمراء، التي تكون أحد أبرز التماثيل للأسلوب المعماري للمسيحيين الأوائل. لقد تم ترميمها قبل فترة غير بعيدة تم الحفاظ عليه بواسطة أموال أوروبية، وبفضل ذلك تحول..
قام الكثير من المواطنين البلغار لغاية اليوم بحجز غرفا في الفنادق لأيام العطلة القادمة خلال عيد الميلاد ورأس السنة، حيث أن البلغاري، وفقا لبيانات معهد التحليلات والتقييم في السياحة، سوف ينفق على 350 مليون ليفا إزاء استراحته خلال الأعياد القادمة. وُذكر..
هناك موقع في جبل البلقان والذي هو مقدس بالنسبة لكل مواطن بلغاري. إنما هو قيمة شيبكا، التي توجت بتمثال الحرية. فقد نُصبت إحدى مقدساتنا الحربية الأشهر شهرة، في احتواء الجنود الروس والمقاومين البلغار، الذين سقطوا ضحايا أثناء الحرب بين روسيا وتركيا من..
هناك مقطوعة من السياحة تجاهلها بلغاريا بعناد، وهي ما تسمى سياحة الظلام، وقد أثبتت أنها صناعة مربحة في العالم. ويتجه عشرات الآلاف من المشجعين سنويا إلى درب الماضي القريب، للغوس في الغلاف الجوي الشرير من المدن المهجورة والطرق السريعة المهجورة والسجون..
نجد تحت رقم 25 في قائمة المواقع السياحية الوطنية البلغارية الدير الأورثوذوكسي "القديس يوحنا المعمدان". تبدو بقاياه على تل مرتفع خلاب على ضفتي نهر أردا، الذي يخترق مدينة كارجالي. المكان المقدس كان جزئا من المجمع الأسقفي القروسطي "القديس يحي المعمداني"...